قبلاً :
شكراً للإعجاب ,
شكراً للإعجاب ,
ثمّ :
تلك شئوني الصّغيرة التي لا تستحقّ حتى التفاتة..
تلك شئوني الصّغيرة التي لا تستحقّ حتى التفاتة..
و :
ولأنّها _ حكاياتي الصغيرة _ مُرّة و” حادقة ” , أودّ _ إن سمحتِ لي _ أن أرشّ السكّر على حوافّ السطورِ ؟! ..
ولأنّها _ حكاياتي الصغيرة _ مُرّة و” حادقة ” , أودّ _ إن سمحتِ لي _ أن أرشّ السكّر على حوافّ السطورِ ؟! ..
لِمَ ؟!
لماذا يا لبنى السكّر والكلام المرّ , ..
لماذا يا لبنى السكّر والكلام المرّ , ..
– لأنني حاولت كثيراً أن أفهم ; لمَ نحملُ مشاعِرنا وذكرياتنا ونتَعاطاها فقط في السّكك الخلفية من ساحات الحوار ,
وكأنّ تلك المشاعِر تُهمة , أو حُقنة ” ماكس ” ,
أو حشيشة ندُسّها تحت أضراسنا خِشيةَ أن تقبض علينا شُرطة الكلام ..
وكأنّ تلك المشاعِر تُهمة , أو حُقنة ” ماكس ” ,
أو حشيشة ندُسّها تحت أضراسنا خِشيةَ أن تقبض علينا شُرطة الكلام ..
كلّ عام / وأنتِ صغيرة كما لم أكُن .. يوما